اتصل بنا للحصول على مزيد من المعلومات

آسيا الوسطى

#ASEP - البرلمان الأوروبي يستضيف الاجتماع البرلماني العاشر لآسيا وأوروبا

SHARE:

تم النشر

on

نستخدم تسجيلك لتقديم المحتوى بالطرق التي وافقت عليها ولتحسين فهمنا لك. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.

سوف يتصدر تأثير تغير المناخ على الهجرة والاقتصاد والأمن اجتماع الشراكة البرلمانية الآسيوية الأوروبية (ASEP)، الذي سيعقد في الفترة من 27 إلى 28 سبتمبر.

وسيناقش أعضاء البرلمان الأوروبي ونواب الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي و18 دولة آسيوية وروسيا وأستراليا ونيوزيلندا والنرويج وسويسرا التحديات البيئية التي تواجهها آسيا وأوروبا: التنمية المستدامة والاقتصاد الدائري، وإدارة المناطق الحضرية، والتعاون في مجال الموارد المائية، ومعالجة النفايات والحد من البلاستيك، والأمن الغذائي، والتكنولوجيات النظيفة. كما سيقومون بإعداد مساهماتهم لقمة ASEM التي ستعقد في الفترة من 18 إلى 19 أكتوبر في بروكسل.

وسيبدأ رئيس البرلمان الأوروبي أنطونيو تاجاني الجلسة العامة يوم 27 سبتمبر في الساعة 10.30. وسيتبع ذلك كلمة ترحيب من مضيف الاجتماع التاسع لآسيب، السيد يوندونبرينلي باتاربيليغ (منغوليا)، والسيدة شيرين شارمين كاودهوري، رئيسة البرلمان البنغلاديشي، والسيدة آنا ماريا باستور جوليان، رئيسة مجلس النواب (إسبانيا)، والسيدة غلوريا أرويو، رئيسة مجلس النواب (الفلبين)، والسيد تشانغ تشيجون، نائب رئيس لجنة الشؤون الخارجية (الصين).

الجلسة العامة ستكون بث مباشر على شبكة الإنترنت. يمكنك أيضًا متابعة التغطية من خلال EP_ForeignAff مع #ASEP10.

يتوفر مسودة برنامج مفصلة لهذا الحدث هنا.

نقطة الصحافة

نقطة صحفية مع نائب رئيس البرلمان الأوروبي للعلاقات مع آسيا هيدي هاوتلا (Greens, FI) من المقرر عقده يوم الخميس 27 سبتمبر، الساعة 12:30 أمام Hemicycle (مبنى Paul Henri Spaak).

الإعلانات

خلفيّةيعد اجتماع الشراكة البرلمانية الآسيوية الأوروبية (ASEP) جزءًا من الشراكة الشاملة بين آسيا وأوروبا، والتي توفر منتدى للمناقشات البرلمانية المشتركة وتبادل المعلومات وتعزيز التفاهم المتبادل للقضايا العالمية. تعقد اجتماعات ASEP على أساس نصف سنوي قبل قمة ASEM، بالتناوب في آسيا وأوروبا.

حصة هذه المادة:

ينشر برنامج EU Reporter مقالات من مجموعة متنوعة من المصادر الخارجية التي تعبر عن مجموعة واسعة من وجهات النظر. المواقف التي تم اتخاذها في هذه المقالات ليست بالضرورة مواقف EU Reporter.

وصــل حديــثاً