البيئة
تقول فرنسا إن البيان الختامي لمجموعة العشرين يجب أن يذكر اتفاقية باريس بشأن تغير المناخ


ذكرت وسائل إعلام يابانية يوم الأربعاء (26 يونيو) أن زعماء أكبر الاقتصادات في مجموعة العشرين سيدعوون هذا الأسبوع إلى تعزيز التجارة الحرة لتحقيق نمو عالمي قوي، حيث تسعى الولايات المتحدة والصين إلى استئناف المحادثات لحل نزاع تجاري مرير.
وفي إعداد بيان مشترك، تسعى اليابان، التي ترأس الاجتماعات، إلى إيجاد أرضية مشتركة بين الولايات المتحدة، التي تعارض اللغة التي تدين الحمائية، والدول الأخرى، التي تريد تحذيرًا أقوى ضد خطر التوتر التجاري.
وقال ماكرون أمام الجمهور: "سمعت الكثير من الناس يقولون: لدي خطوط حمراء، وهناك الكثير من الأشخاص الذين يقولون إنهم لم يعودوا يريدون التوقيع على بيانات مجموعة السبع أو مجموعة العشرين لأن هناك هذه الخطوط الحمراء". المغتربين الفرنسيين في طوكيو.
"بالنسبة لي، لدي خط أحمر واحد. إذا لم نتحدث عن اتفاقية باريس وإذا لم نتوصل إلى اتفاق بشأنها بين الأعضاء العشرين في الغرفة، فلن نكون قادرين على الدفاع عن أهدافنا المتعلقة بتغير المناخ، ولن تكون فرنسا جزءًا من هذا. وأضاف: "الأمر بهذه البساطة".
تعقد مجموعة العشرين التي تضم الاقتصادات الكبرى العشرين قمة في اليابان نهاية هذا الأسبوع.
حصة هذه المادة:
ينشر موقع "مراسل الاتحاد الأوروبي" مقالات من مصادر خارجية متنوعة، تعبر عن وجهات نظر متنوعة. المواقف الواردة في هذه المقالات لا تعكس بالضرورة مواقف "مراسل الاتحاد الأوروبي". يُرجى الاطلاع على الملف الكامل لموقع "مراسل الاتحاد الأوروبي". شروط وأحكام النشر لمزيد من المعلومات، يعتمد EU Reporter على الذكاء الاصطناعي كأداة لتحسين جودة الصحافة وكفاءتها وإمكانية الوصول إليها، مع الحفاظ على رقابة تحريرية بشرية صارمة، ومعايير أخلاقية، وشفافية في جميع المحتويات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. يُرجى الاطلاع على ملف EU Reporter الكامل. سياسة الذكاء الاصطناعي للمزيد من المعلومات.

-
الدنماركقبل أيام
تسافر الرئيسة فون دير لاين وهيئة المفوضين إلى آرهوس في بداية الرئاسة الدنماركية لمجلس الاتحاد الأوروبي
-
الطيران / الطيرانقبل أيام
بوينغ في حالة اضطراب: أزمة السلامة والثقة وثقافة الشركات
-
صحة الإنسانقبل أيام
إن تجاهل صحة الحيوان يفتح الباب الخلفي على مصراعيه للوباء التالي
-
البيئةقبل أيام
قانون المناخ في الاتحاد الأوروبي يقدم طريقًا جديدًا للوصول إلى عام 2040